Monday 22 November 2010

بعثة الحج القطرية لموسم 1431 هجرية في مكة


في ذكرى العمل ببعثة الحج القطرية:

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ،وأدعوه جل في علاه أن يرزقني والجميع حج بيته الحرام ولا يحرمنا زيارته ما دمنا أحياء. وهذه بعض صور ألتقطها الرفقاء أثناء عملي معهم في بعثة الحج القطرية ، حيث أنعم الله عليَّ بخدمة حجيجه للمرة الثانية على التوالي كرئيس للجنة نظم المعلومات.

مكتب نظم المعلومات في مقر البعثة

استخراج الشهادات

اجتماع لجنة السكرتارية ولجنة النظم مع مندوب القطرية

اجتماع رؤساء اللجان لتدبير شؤون الإقامة في منى


أيام التشريق في مخيمات منى

Sunday 30 May 2010

صدر حديثا - الميسر لإدارة المشروعات بين النظرية والتطبيق


المقدمة
الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلقه محمد بن عبد الله النبي الأمي الذي أرسله لهداية البشر جميعا، أما بعد.

فإن إدارة المشروعات فن له أصول وأسس وله مدارس ومذاهب، ويستطيع أي فرد بغض النظر عن مؤهله العلمي أو خبرته العملية أن يعرف هذا الفن ويستخدمه ويبدع فيه أيضا.

وهذه السلسلة في فن إدارة المشروعات من المخطط لها أن تنير الطريق لمن أراد الخوض في هذا المضمار، وقد هيأ الله لي السبيل ووفقني لأن أختار منهجا علميا على نهج أحد المعاهد العالمية في مجال إدارة المشروعات، وهو معهد PMI، وبعد أن قمت بدراسة هذا المنهج العلمي واستخدامه في كثير من المشاريع رأيت أن أنشره عملا علميا نظريا وعمليا بلغة عربية سهلة يفهمها المتخصصون وغيرهم، ولربما سبقني في نشر هذا العلم غيري، ولكن إثراء المكتبة العربية بمادة سهلة وميسرة ومبتكرة مع مواكبة التطور العالمي كان حافزا لي على مكابدة الصعاب.

وقد وجهت قلمي في هذه السلسلة نحو تيسير المعلومة العلمية بحيث يستفيد منها المتخصصون وغيرهم، فهي تصلح ـ مثلا ـ لربة المنزل التي تريد ترميم منزلها باعتباره مشروعا تديره بنفسها، كما تصلح للمحترف الذي يدير مشاريعه الخاصة أو الحكومية، وأردت بذلك أن تعم الفائدة وأن ينتشر الفكر الإداري المعاصر للمشروعات بغض النظر عن حجم المشروع كبيراً كان أو صغيراً، وبغض النظر عن مجال العمل في الزراعة أو الصناعة أو تقنية المعلومات.

ولأن المادة العلمية غزيرة فقد عهدت إلى تقسيمها ونشرها في سلسلة من الكتب، في كل كتاب جزء من المادة العلمية ممزوج ببعض الخبرات العملية لتوضيح المعنى وإثراء المفهوم، وقد اخترت لهذا الكتاب الأول أشهرَ جزء من المادة العلمية لإدارة المشاريع، وهو الجزء الذي يعبر عن مثلث القيود المشهور – الإطار، والوقت، والتكلفة - لأبدأ به حديثي في هذه السلسلة العلمية الإدارية الميسرة.

هذا وإنني بشر أصيب وأخطأ، وإن عملي هذا عمل بشر فيه الصواب وفيه الخطأ، فإن كان فيه خير فمنةٌ من الله علينا وإن كان فيه غير ذلك فمن نفسي ومن الشيطان وأعوذ بالله أن يصيبنا من الشيطان أي مس والحمد لله الذي رد كيد الشيطان إلى الوسواس.

م. وائل محمد فتحي الغول
القاهرة - أغسطس 2009

Saturday 17 April 2010

أكرم كساب - فقه المعاملات

في مسجد المانع بالدوحة يقوم حاليا الشيخ أكرم كساب بتقديم دورة تدريبية في فقه المعاملات بعد صلاة الجمعة من كل أسبوع.



إضغط هنا لتحميل العروض التقديمية لمحاضرات الدورة.

كما يمكنك مشاهدة المحاضرات على يوتيوب ، بالصوت والصورة بداية من المحاضرة الثالثة وقريبا الصوت فقط للأولى والثانية.

 

Wednesday 31 March 2010

كلام معقول جدا

من فقه السنن ، التغير يقوم على ثلاثة أعمدة:

1- التسخير: تسخير العلم والطبيعة والموارد
2- التدبير: إدارة الواقع وتصحيح المستقبل والادكار بالماضي وتبني فكرة المرحلية
3- الهداية: سمو العقيدة والتزام العبادة وشمولية البر لوجه الله


من فقه القيادة
في إدارتك .. كن كنجم البحر ولا تكن عنكبوتيا .. إذا قطع لك طرف نمى غيره ولا يعرف أين رأسك فيقضى عليك

Monday 15 March 2010

إسلام أون لاين .. لا لفصل الروح عن الجسد

سائني ما يحدث في إسلام أون لاين من توترات ليست في صالح أي عربي أو مسلم .. البتة.

فقد تم  إغلاق قناة "أنا" فجأة ، واختفت مكاتب تبرعات جمعية البلاغ والموقع من المجمعات ، وتبع ذلك إقصاء جماعي لهيئة إدارية كاملة ، ما جعلني أتوجس خيفة من توجه جديد يحدث داخل أروقة صنع قرار الموقع قد يؤدي بالنهاية لإزهاق روح الموقع التي نمت وترعرعت في نفوس الكثيرين من الناس الذين وجدوا في الموقع الملاذ الآمن لهم من وحش الإنترنت الكاسر خلال عشر سنوات من العطاء.

تأكد عندي هذا الإحساس بعد مطالعتي لآخر أخبار الجمعية ومايحدث للعاملين فيها ، فقد ترددت الأخبار في الآونة الأخيرة عن التوترات التي يتعرض لها موقع إسلام أون لاين وجمعية البلاغ القطرية ، وهذا ملف مختصر عن تلك الأخبار:
2 مارس 2010:
15 مارس 2010:

التحسين والتطوير مطلب يجب أن يسعى إليه الجميع ، ولكن إيجابية قرارت مجلس الإدارة لا تفوح رائحتها في ما يحدث ، بل الإطاحة والتشرزم هو ما يطفو على السطح ، فلماذا نكلل كل نجاح إسلامي هكذا بإحباطات لا طائل منها.

ونحن كجمهور لا نملك إلا الدعاء لله ، فيارب اهدي قلوب مسئولي الجمعية إلى استكمال مشوار النجاح ، ولا تغير على أمة ضاقت بها السبل إلا بالإصلاح ، أللهم أضيء قلوب عبادك بنور اطمئنان يزيل كل ما علق في النفوس من سوء ظن ، أللهم قرب بين قلوبهم فإن القلوب بين أصبعين من أصابعك.

وهذه دعوة شخصية ،،، أرجو أن يصل صداها الطيب إلى قلوب المسئولين:
لا لفصل الروح عن الجسد .. فريق العمل هو روح الموقع وجمعية البلاغ جوارحه ، لا يعيش الجسد بدون الروح ولا الروح بدون الجسد.

Tuesday 26 January 2010

إنها فقط ... نكتة

عجائب وغرائب يمتلئ بها هذا العالم ،،،

أثناء عملي في أحد المشاريع، والذي أردت له أن يسير وفق المقاييس العالمية ، وكان المقياس العالمي هذه المرة هو عدم استخدام أسلوب الجداول في تصميم لصفحات الويب ، والبديل يصب في فصل التصميم الفني عن المحتوى البياناتي والعلمي ، وهذا البديل هو استخدام أسلوب الCSS والDiv ، وهذه ليست المرة الولى لي في استخدام هذا الأسلوب ، ولكن العجيب أنه في كل مرة يواجهني الكثير من المشاكل نتيجة الاختلاف الكبير بين المتصفحات بعضها وبعض ، فتجد أن IE6 لا يدعم inline-block ما يستدعي التحايل بشكل لا يؤثر على عرض الصفحة في باقي المتصفحات ، خذ من هذه الأمثلة الكثير جدا ، الشيء الذي يضع المصمم في حرج شديد نتيجة طول الوقت المطلوب لاتباع مقياس عالمي مثل هذا.

وأثناء تصفحي للإنترنت بحثا عن حل لأحد هذه المعضلات ، عثرت صدفة على موقع يقدم حلا جذريا للأمر!!! ، وقد بدت صفحة الموقع الرئيسية بسيطة جدا وتحمل رابط واحد للأداة المطروحة للحل ، وحكاية الموقع باختصار أن قام اثنين من المبرمجين بتصنيعه بعد أن واجهتهما نفس مشكلتي ، وقد عقدا العزم على تقديم هذه الأداة لحل المعضلة ، والموقع يحمل العنوان "Give up and use tables" ، وعندما بدأت في قراءة الحل وكيفية استخدام الأداة اكتشفت النكته!!!!

فالأداة لا تتعدى كونها ساعة تقوم بعد 47 دقيقة ، وفقط!! ، والهدف منها أن يقضي المبرمج 47 دقيقة محاولا تطبيق المقياس العالمي سالف الذكر ، ومحاولة حل مشاكله ، وبعدها يفقد الأمل ويتجنب استخدام هذا المقياس ويعود لاسلوب الجداول "الخطأ طبعا".

العجيب في الأمر أن الموقع يتمتع بزيارات يومية تفوق 35000 زيارة ، وقد رفض القائمين عليه استغلال شهرته ماديا ، على أن يستمر في تقديم رسالته تلك باعتبارها مزحة مهنية موجه لكل العاملين في مجال تقنية المعلومات والمحبطين من جراء محاولاتهم لاتباع هذا المقياس العالمي.

بالطبع اعتبرت الأمر مزحة واكملت طريق البحث ونجحت في إنهاء مشكلتي ، رافعا رصيد خبراتي في هذا الاتجاه أيضا.


عنوان الموقع هو: